
ألقت الحرب بظلالها على الأوضاع الاقتصادية والإنسانية في اليمن بشكل واضح إذ تسببت بتوقف العمل في معظم القطاعات. فمنذ اندلاع المواجهات في اليمن في النصف الثاني من عام 2014 بعد انقلاب الحوثيي وصالح في سبتمبر بدأت تتناقص فرص العمل مع توقف قطاعات واسعة وهجرة رؤوس الأموال إلى خارج اليمن. تقول تقارير ودراسات صدرت مؤخراً إن ما يقرب من 70% من الفئات العاملة في اليمن فقدوا فرص الأعمال التي كانت تدر عليهم دخلاً
from مأرب برس - آخـر الأخبار http://marebpress.net/news_details.php?lang=arabic&sid=136677
via
IFTTT
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق