
أثارت الأحداث الأخيرة في سقطرى النقاش مجدداً، حول حقيقة التحالف السعودي الإماراتي في الحرب في اليمن، وبشكل عام في الحراك الإقليمي والدولي الذي يقوده البلدان، فمنذ انطلاق الثورات المضادة عمل الطرفان في خندق واحد، لتثبيت نموذج الدولة القمعية عربياً. ورغم فترة برود محدودة بعد وفاة الملك عبدالله بن عبدالعزيز، رحمه الله، فإن هذا التحالف عاد ليشكّل القوة الدافعة الرئيسية في أحداث المنطقة. وبشكل عام كان هذا التحالف يبدو منطقياً،
from مأرب برس - آخـر الأخبار http://marebpress.net/news_details.php?lang=arabic&sid=137088
via
IFTTT
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق