يستقبل اليمنيون المقرون اسم بلادهم بـ”السعيد”، دون أي مظاهر سعادة تذكر، فوباء الكوليرا مُستفحل، والأوضاع المعيشية تزداد قسوة وسوءًا، فيما الحرب تواصل تقطيع أوصال البلاد. إنه العيد الثاني الذي يمر على اليمني “أحمد صالح”، بعيداً عن أسرته التي تعيش في “ذمار” وسط البلاد، في حين سيضطر مجبرا لقضائه في مدينة “مأرب”(شرق العاصمة)from مأرب برس - آخـر الأخبار http://marebpress.net/news_details.php?lang=arabic&sid=130553
via IFTTT
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق