
عمّق صراع الحرب الدائرة في اليمن أزمة العديد من القطاعات الحيوية ومنها بالأساس قطاعي الصحة والتعليم، فبالإضافة إلى انتشار العديد من الأمراض والأوبئة (الكوليرا) التي أصابت الكثير منهم، زادت محنة اليمنيين مع انقطاع رواتب المعلمين، ما اضطر العديد منهم إلى البحث عن بدائل لتوفير متطلبات الحياة لعوائلهم. ولم يكن معلم التربية الإسلامية في مدرسة الكوفة بمدينة ذمار عبدالحليم محمد قاسم (47 عاما) يتوقع أن تضطره الأيام إلى ترك
from مأرب برس - آخـر الأخبار http://marebpress.net/news_details.php?lang=arabic&sid=131182
via
IFTTT
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق