"لم تعد الاحتياجات المعيشية لذوي الإعاقة أثناء الحرب ذات أولوية خاصة على قائمة المنظمات الدولية، فكيف ستدعم تعليمهم!" كانت هذه كلمات حزينة للكفيف اليمني حسين الأرحبي الذي فقد بصره إثر إصابته بمرض في طفولته. كان حسين يعد نفسه محظوظاً للغاية بحصوله على سرير ومقعد دراسي في أحد المراكز الخاصة
from مأرب برس http://marebpress.net/news_details.php?lang=arabic&sid=124352
via IFTTT
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق