
ونحن في العام الرابع من الحرب في اليمن، ما زال السؤال عن العملية السياسية هو السؤال الصعب، في ظل مراوحة المشهد العسكري صعوداً وهبوطاً ضمن نتائج ما تزال مُربِكة للحل السياسي، ويكرس ذلك غياب مصداقية أطراف الصراع، وانسحاب ذلك بوضوح في افتقادها لمشروع دولة جديدة. ويؤكد ذلك عدم جديتها في تجاوز مربع الصراع والتنازل من أجل السلام مقابل ما تبديه من تسامح تجاه المصالح الإقليمية وتعنت أمام مطالب اليمنيين الذين بات 70 في المئة منه
from مأرب برس - آخـر الأخبار http://marebpress.net/news_details.php?lang=arabic&sid=136583
via
IFTTT
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق