رغم أنه مازال هناك نحو 2000 جندي أميركي في سوريا ملتزمين لمدة غير محددة بحماية ما تم تحريره من مناطق كانت خاضعة لتنظيم الدولة الإسلامية، ورغم اهتمام كبار المسؤولين الأميركيين بالشأن السوري وقيامهم أحيانا بالتنسيق مع خصوم الولايات المتحدة وأحيانا القيام بمواجهتهم، يتعين على من يريدون معرفة اتجاه سياسة الولايات المتحدة في الشرق الأوسط في المستقبل أن يتجهوا بأنظارهم نحو اليمن وليس الاكتفاء بتغيرات الساحة السورية التي تشهد هجوما عنيفا يشنه ا
from مأرب برس - آخـر الأخبار http://marebpress.net/news_details.php?lang=arabic&sid=134612
via IFTTT
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق