
تمكن الانقلابيون خلال العامين الماضيين أثناء إدارة جورج أبو زلف المفوض السامي لحقوق الإنسان في صنعاء من السيطرة الكاملة على عمل المنظمات الأممية في اليمن وتوظيفها لصالحهم، وتقديم تقارير مضللة لا يزال الأمين العام للأمم المتحدة غويتريس يستند إليها في عملية الابتزاز السياسي الذي اعتمد عليه في سياسته لجني الأموال. وكشف حقوقيون يمنيون في صنعاء عن بعض التعيينات التي جاءت بتوصيات من قيادات الانقلاب كمنسقين لمكاتب المفوضية في عدد من المحا
from مأرب برس - آخـر الأخبار http://marebpress.net/news_details.php?lang=arabic&sid=131767
via
IFTTT
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق