
مر على انقلابيي اليمن في صنعاء أسبوع اختزل استحالة شراكة عبد الملك الحوثي زعيم جماعة أنصار الله (الحوثية) والرئيس اليمني علي عبد الله صالح. ولولا نقطة الالتقاء الوحيدة المتمثلة بالقبول على مضض، بحلف من أجل البقاء، وضمان ابتزاز ما تبقى من اليمن، لنجمت حرب سابعة داخل بلد أكلته الحرب، ونهشه المرض، وصودر قراره من قبل أقلية داخل أقلية، وحزب مخلوع استغرق 6 أعوام ليستيقظ الخميس الماضي في ساحة السبعين، ليخلد إلى "التراجع"،
from مأرب برس - آخـر الأخبار http://marebpress.net/news_details.php?lang=arabic&sid=130391
via
IFTTT
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق