تنهمر دموع الحاجة مريم مع مغرب كل يوم رمضاني عندما تشاهد كل أولادها يلتئمون حول مائدة الإفطار باستثناء محمد، الذي قتل قبل أشهر في مدينة تعز جنوب غربي اليمن؛ جراء قذيفة حوثية، وتتحول حبات التمر في يديها إلى ما يشبه الجمر. كما هو حال الحاجة مريم، أدخلت الحرب الدائرة في اليمن منذ أكثر من عامين، الغص
from مأرب برس http://marebpress.net/news_details.php?lang=arabic&sid=128611
via IFTTT
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق