هم أطفال في عمر الزهور، دفعتهم الحرب الطاحنة في اليمن إلى مهن الكبار، لتجهض طفولتهم. كبروا قبل الأوان، وفي الوقت الذي مازال أقرانهم يلعبون، حكمت عليهم الظروف القاسية بالتشمير عن سواعدهم الصغيرة، والانخراط في سوق العمل، ليعيلوا أسرهم. أيمن سمير (11 عاماً)، واحد من هؤلاء، لم يختر هذا الطريق الشائك و
from مأرب برس http://marebpress.net/news_details.php?lang=arabic&sid=120425
via IFTTT
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق