
على مسافة قريبة من أجواء الحرب، بادرت شاعرة يمنية بمشروع لعرض أفلام سينمائية عربية وأجنبية في مقهى بصنعاء، لتثبت أن الأحلام ممكنة، وأن عدم صلاحية أي دار عرض سينمائية في العاصمة، لا يصادر حق الجمهور في المتعة والخيال. والعروض، التي بدأت في الرابع من نوفمبر، بالفيلم التسجيلي القصير «يمنيا
from مأرب برس http://marebpress.net/news_details.php?lang=arabic&sid=115753
via
IFTTT
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق