الثلاثاء، 2 ديسمبر 2014

مخاليع العرب بين هارب وبريء ومحصن.. قصة ربيع تحول إلى صقيع

ثورات عربية أضحت أضحوكة العالم، زعماء أنظمة وصفها شعوبهم بالمستبدة، لم يكن السجن مثواهم الأخير، فباستثناء القذافي، ما زال ينعم رؤساء الدول العربية التي أطاحت بهم ثورات الربيع بالحرية. فبين هارب وبريء ومحصن، يعيش رؤساء تونس ومصر واليمن حياة هادئة، تاركين وراءهم إرثا ثقيلا من الفساد، حال دون استقر



from مأرب برس http://www.marebpress.net/news_details.php?lang=arabic&sid=105384

via IFTTT

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق